أرحب بكم من جديد
وأشكر كل من شارك في المرة الماضية
واليوم نتحدث عن ظاهرة الشباب وفرص العمل
فبعض الشباب(الذكور) يتبرم من جراء عدم وجود الفرص الوظيفية المناسبة لما درسوه في الجامعة او الكليات المختلفة
والبعض يعتقد ان الرزق له ابواب كثيرة فيبحث عن فرص أخرى وتفتح له افاق واسعة فيكتشف في نفسه مواهب اخرى في التجارة وغيرها
وبين هؤلاء وأولئك اختلفت الاراء
فمارأيكم!!
الله يبارك فيك على المقالات الرائعة 🙂
ما عندي تعليق , لأني لم أجرب العمل إلى الآن
أخى الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تربت مجتمعاتنا لسنوات طويلة على أن الوظيفة الحكومية هى الأمان
وهى الطريق إلى الترقى فى السلم الوظيفى حتى أعلى المناصب
حتى فوجئنا بتكدس أعداد الموظقين الذين أصبحوا عبئاً على الوظائف
وتغيرت السياسات الحكومية وكانت النتيجة تضاؤل الفرص الوظيفية…
هناك من وعى الدرس وبدأ يتجه إلى الجانب الآخر وهناك البعض مازال متمسك
بأهداب وهم الوظيفة….
الاكيد
ان الواسطه لها دور كبير في التوظيف
وتعتمد شهادتك على واسطتك
توجد شهاده تشرف وتحتاج لواسطه بسيطه
وتوجد شهاده لا تشرف وتحتاج لواسطه قويه
لن انكر قوه الشهاده في الواسطه
لكن لن تنفعك كثيرا الشهاده بدون واسطه
شكرا لك أخوي محمد القحطاني
أتمنى لك وظيفة ناجحة مستقبلا
أخوي محمد الجرايحي
أشكرك على تعقيبك ولكن أعتقد أن القناعات بدأت تتغير ليس لوجود التوعية
ولكن لتضاؤل الفرص
أكرر شكري
محاولة للخلود
الواسطة لها تأثير كبير وفعال ولايمكن إغفاله
ولكن قوة الشهادة والمؤهل العلمي تنافس بقوة
ومن يحصل على الوظيفة من خلال شهادته واعتماده على الله ثم على نفسه فسيشعر يقيمة الانجاز بعكس الواسطة
السلام عليكم ..
قسم بالله العضيم لو فيه شاب يريد الوضيفه ان يتوضف ولاكن
السعوديين يريدون الكرسي والمكتب والمكيف ؟؟
وهو معهو الثنويه ..كيف تجي هاذي
تقبل مروري اخوك : فــــــــــــارس
مشكور أخوي فارس على مرورك الأول وأتمنى أن لايكون الأخير
اتفق مع ماذكرت وأتمنى أن لاتكون الأخيرة