في ليلة من الليالي كنت مستلقيا على السرير وفكرت في كلمة (الإنسان) فحللتها إلى قسمين (إنس)و(نسان)
(إنس) من الأنس كسمة مشتركة يستأنس بعضهم ببعض, والأنس كحاجة ملحة, فمن الصعب أن يعيش الإنسان
وحيدا حتى ولو في جزيرة مليئة بالطبيعة الخلابة ولذيذ الطعام!!
(نسان) أو النسيان وهي أيضا سمة وحاجة فالنسيان سمة موجودة في الناس,
مختلفة وضعها الشارع في الاعتبار, فعلى سبيل المثال عذرا الصائم إذا أفطر ناسيا
وأيضا قوله تعالى(ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا)
والنسيان نعمة وحاجة في كثير من الحالات فالإنسان يحتاج لنسيان المشاكل والمصائب بالصبر والاحتساب والتوكل على الله والمضي قدما في حياته
فهل الإنسان أنس ونسيان نعمة وحاجة!!
اممممممممممم التحليل منطقي أخي المستشار
ولكن صفة النسيان تأتي اكثر مع النساء او النسوة
وأحمد الله عليها من نعمة عظيمة
تحليل رآئع ..
الحمدلله على النعمتين ..
الأُنس ..والنسيـان ..والنسوه كذلك 🙂
:
اختي مفنودة شكرا لك
نعم النسيان أكثر عند النساء
وهذا من أسباب أن شهادة الرجل تساوي شهادة المرأتين
اختي فاطمة
الحمد لله على كل حال
والسبب ذكرته بالنسبة للنسيان عند النساء أكثر من الرجال